الحمد الله رب العالمين , اين صد كلمه صد دانه در يك دانه است براى خاطر عاطر آن عزيزى كه شقائق اعتلاى به دوره معرفت نفس است , از قلم اين كمترين : حسن حسن آزاده آملى , به رشته نوشته در آمده است كه اگر مورد پسند افتد او را بسند است .
«اِقْرَأ باسْمِ ربِّكَ الّذي خَلَق، خَلَقَ الإنسان مِنْ عَلَقٍ، اِقْرأ وربُّك الأَكْرَمُ، الّذي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ، علَّم الإنسان ما لَمْ يَعْلَمْ» فَالحَمدُ وَالثَّناءُ لِمَن كَثَّفَ اللَّطِيفَ وَلَطَّفَ الكَثِيفَ في صُنْعِ آدم والعالَم، فَأَتْقَنَ، وأَبْرَمَ، وأَحْسَنَ، وَأحْكَمَ.
والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلي أَئمَّةِ الأُمَم، الخازِنينَ كرائمَ الكَلِمِ مِنْ أَنْوارِ القِدَمِ،
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين و الصلوه و السلام على جميع الانبياء و المرسلين سيما على خاتمهم سيدنا محمد و آله الطاهرين ثم الصلوه و السلام علينا و على عبادالله الصالحين .
اين كنگره بزرگ فرهنگى و اين محفل عظيم روحانى و معنوى به پاس تجليل از مقام شامخ علم و تقوى , در دومين سال از رحلت عالم ربانى شرف الدين و فخر الاسلام مفسر كبير قرآن كريم آيه الله علامه طباطبائى افاض الله تعالى علينا من بركات انفاسه القدسيه , از بلند انديشى ذوات محترم مؤسسه مطالعات و تحقيقات فرهنگى اسلامى تشكيل شده است . مرجو آنكه از بركات معنوى اينگونه محافل , نفوس مستعده در مسير تكامل انسانى به كمال مطلوب خودشان كه سعادت ابدى است نائل آيند . موضوع گفتار ما[ ( عرفان و حكمت متعاليه]( است كه قسمتى از كار علمى و فكرى خود را كه از چندين سال پيش شروع كرده ايم و تاكنون بدان اشتغال داريم به محضر شريف ارباب دانش و بينش تقديم مى داريم . در حدود دوازده سال پيش , اين فكر به ما روى آورده است
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم
الحمد للّه ربّ العالمين
و الصّلوة و السّلام على خاتم النبيّين محمّد المصطفى و آله المعصومين و على جميع الأنبياء و المرسلين و عباد اللّه الصّالحين.
اين اثر سامى و نامى رساله گرانقدرى به نام «مثل نوري إلهى» است كه از قلم اين خدوم علم حسن حسنزاده آملى- ايّده اللّه سبحانه بإلقاءاته السبّوحيّه- به محضر مبارك ارباب عقول و طالبان معارف إلهى- دامت بركاتهم الوافرة- تقديم مىگردد؛ كلّا إنّ كتاب الأبرار لفي علّيّين و ما أدريك ما علّيون كتاب مرقوم يشهده المقرّبون.
در اين اثر قيّم و قويم، نقل آراء و اقوال اعاظم و اكابر علوم، و مشايخ و اساطين معارف در بيان موضوع رساله أعنى «مثل نورى إلهى» آورده مىشود كه در حقيقت أهل تحقيق و تدقيق را مأدبهاى مشحون از انواع نعم روحانى و عقلانى است «وَ فِي ذلِكَ فَلْيَتَنافَسِ الْمُتَنافِسُونَ».
قرآنى , عرفانى , رياضى , طبى , فقهى
اخلاقى , فلكى , حكمى
دروس هيئت و ديگر رشته هاى رياضى آية الله حسن زاده آملى
جان نباشد جز خبر در آزمون |
هر كرا افزون خبر جانش فزون |
|
جان ما از جان حيوان بيشتر |
از چه زان رو كه فزون دارد خبر |
|
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الحمد للّه رب العالمين
ثناؤك يا من لا يقدّر ارتفاع كعبة جلاله بمقاييس الحواسّ و العقول.
و لقاءك يا من لا يتطرق الى سمت قبلة وصاله، الانحراف و العدول.
تعيين سمت قبله
و تشخيص ظهر حقيقى
مدينه منوره
به اعجاز رسول الله
صلى الله عليه و على آله و سلم
--------------------------------------------------------------------
نام كتاب :اتحادعاقل به معقول
تعداد جلد :0
جلد :
تعداد صفحه :57
موضوع سند :
ناشر :
محل نشر :
--------------------------------------------------------------------
نام كتاب : اتحاد عاقل به معقول
مجموعه
علوم و معارف اسلامى
اتحاد عاقل به معقول
سيد ابوالحسن رفيعى قزوينى
مقدمه و تعليقات
حسن حسن زاده آملى
مركز انتشارات علمى و فرهنگى
چاپ اول 1361
چاپ دوم 1362
مركز انتشارات علمى و فرهنگى
وابسته به
وزارت فرهنگ و آموزش عالى
ده هزار نسخه از اين كتاب در سال 1362 در چاپخانه مركز انتشارات علمى و فرهنگى چاپ شد
كليه حقوق براى ناشر محفوظ است
صفحه : 1